مشروع تطوير الألعاب
لماذا نلعب أصلا؟ ما مقومات اللعبة الجيدة؟ إلى جانب الألعاب الكلاسيكية كلعبة “لا تغضب” و”الشطرنج” و”الذئب”، دخلنا في عملية تطوير ألعاب خاصة بنا. نحن في غاية السعادة بوجود ألعاب الألواح الابتكارية كديوبولي إلى جانب ألعاب الكروت. فمن لا يحلم بشراء مسبح المدرسة أو مبنى المرحلة العليا أو الحصول على الأموال من الدكتورة مي أو السيد ديرن بانتظام حتى يستطيع أن يستثمرها في المدرسة؟
أراء المشاركين
"كانت مشاركتنا في مشروع الألعاب ممتعة وأعجبتنا وحدات اللعب المشتركة كما أعجبتنا فترات العمل الحرة. أن نقضي أسبوعًا كاملا في العمل على لعبة خاصة بنا هي تجربة رائعة. لقد اخترعنا معًا لعبة لوحية تشبه المونوبولي وأسميناها "من اشترى الأفوكادو؟" واستمتعنا بذلك جدًا. في هذه اللعبة يواجه كل لاعب كثير من المغامرات الفردية وهو/هي يحاول أن يصطاد ثمرة الأفوكادو الذهبية في المكسيك.
"في أسبوع المشروعات قمنا أنا ومجموعتي باختراع عدة ألعاب ولعبناها، منها لعبة اخترعناها واسمها "البلدان-الأكاذيب". وهدف اللعبة هي الكشف عن الكاذب عن طريق طرح الأسئلة الذكية. كما لعبنا ألعاب أخرى كثيرة، مثلا لعبة الذئب، وقد كانت اللعبة المفضلة لي."
"أسبوع المشروعات كان تجربة جميلة ومشوقة وقد استمتعنا بالوقت الذي استغليناه للتفكير بطريقة إبداعية ولتطوير ألعاب مسلية والعمل سويًا بداخل المجموعة. كل مجموعة قامت باختراع لعبة مختلفة، ما بين ألعاب بالكروت (الكروت التقليدية أو من تصميمنا الخاص) وكذلك ألعاب على ألواح كلعبة ديوبولي.
