منسق مشروع التعاون الثقافى
البريد الإلكتروني: Marjam.Elhamzawy@deokairo.de
مواعيد اللقاءات: المقابلة بتحديد موعد
مهمتي كمنسق مشروع التعاون الثقافى هي التأكد من أن جميع الطلاب والمعلمين يشعرون بالترحيب والدعم في مدرستنا. أركز في عملي على تعزيز بيئة تعليمية شاملة تثمن التنوع وأضع التبادل الثقافي بين جميع المشاركين في الحياة المدرسية اليومية عين الاعتبار.
من خلال الدور الذي أضطلع به، أدعم الطلاب بشكل مباشر في عملية ادماجهم في الحياة المدرسية من خلال تقديم المشورة الفردية وتنظيم البرامج مثل برامج ومبادرات توجيه الأقران. من خلال ورش العمل والأنشطة التفاعلية، نعزز التفاهم بين الثقافات ونخلق مناخ مدرسي إيجابي يتميز بالاحترام المتبادل والتعاون القائم على تقدير الآخر.
بالإضافة إلى ذلك، أتولى أيضًا تنظيم برامج التبادل والإشراف عليها لإكساب الطلاب خبرة ثقافية متنوعة وتوسيع منظورهم. تساعد هذه البرامج على تعزيز التبادل الثقافي وتعزيز الدمج في مجتمعنا العالمي.
باعتباري منسق مشروع التعاون الثقافى في المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية، ينصب تركيزي الأساسي على دعم الطلاب بشكل مباشر في ادماجهم في الحياة المدرسية، وتشمل مهامي ما يلي:
– تقديم المشورة والدعم الفردي لتسهيل ادماجهم في المجتمع المدرسي.
– تنظيم برامج ومبادرات توجيه الأقران حيث يساعد الطلاب الأكبر سنًا الطلاب الجدد على إيجاد طريقهم في المدرسة والاستقرار فيها.
– إجراء ورش عمل وأنشطة تهدف إلى تعزيز التفاهم بين الثقافات وخلق مناخ مدرسي إيجابي قائم على تقدير التنوع.
– تحديد الموارد وإمكانات الدعم للطلاب لتلبية احتياجاتهم الفردية وضمان الدمج الناجح.
– التنظيم والإشراف على برامج التبادل لتعزيز التبادل الثقافي بين مدرستنا والمدارس الأخرى في الداخل والخارج ومنح الطلاب الفرصة لاكتساب خبرة متعددة الثقافات.
يركز عملي على تقديم الدعم المباشر والمساعدة للطلاب والمعلمين لتسهيل ادماجهم في مدرستنا. هذا يتضمن:
– مشاورات فردية مع الطلاب والمعلمين لفهم التحديات التي يواجهونها ومساعدتهم على التغلب على العقبات التي تحول دون الادماج.
– تنظيم برامج توجيه الأقران حيث يعمل الطلاب الأكبر سنًا كموجهين ويساعدون الطلاب الجدد على إيجاد طريقهم في المدرسة والشعور بالاستقرار فيها.
– إجراء فعاليات وأنشطة تفاعلية تعزز التفاهم بين الثقافات وتمنح الطلاب الفرصة للمشاركة والتواصل في بيئة داعمة.
– التعاون مع جهات أخرى في المدرسة لضمان حصول الطلاب على خدمات الدعم والدمج الذي يحتاجونه لتفعيل إمكاناتهم كاملة.
– التنظيم والإشراف على برامج التبادل التي تمكن الطلاب من اكتساب خبرة ثقافية متنوعة وتوسع منظورهم.
