تعتبر مدرستنا – منذ حوالي مائة وخمسين عامًا – مؤسسة تعليمية حديثة ومقر لالتقاء والثقافات وتفاعلها.
لتعزيز هذا التنوع – أكثر من ذي قبل – ندعو كل من كان عضوًا في مجتمع هذه المدرسة من عاملين وطلاب ومعلمين أن يحكوا لنا قصتهم مع المدرسة لتكتمل الصورة من خلال هذه اللبنات الصغيرة.