تنمى المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية بالقاهرة المدرسة كبيئة تتعايش وتتلاقى فيها الثقافات والأديان، تتيح مجالا للتعلم والحياة على أساس من القيم والمبادئ.
وتؤثر المدرسة في محيطها الثقافي والاجتماعى.

تتبنى المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية بالقاهرة أسلوبا للتعايش منفتحا ونشطا، تنمى وتطور فيه جودة المدرسة عن طريق القيادة التعاونية المشتركة، والعمل كفريق وإدارة المدرسة بأسلوب يتوافق مع الزمن المعاصر. يدخل أولياء الأمور مع المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية بالقاهرة في شراكة تربوية حيث ترحب المدرسة بعمل أولياء الأمور واشتراكهم في المسئولية بل وتتوقع منهم ذلك

تقدم المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية بالقاهرة تعليما مؤهلا للمستقبل ومعرفة تتوافق مع العصر، مستعينة في ذلك بأساليب تعليمية وتربوية تتناسب مع التلاميذ لدعمهم وكذلك مطالبتهم بأداء متميز.

تتيح المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية بالقاهرة مجالا لنمو الشخصية في المجتمع، كما تخلق مناخا مدرسيا وحياتيا يتعامل فيه التلاميذ والتلميذات، والمدرسون، والعاملون بالمدرسة وكذلك أولياء الأمور باحترام، متقبلين بعضهم البعض. تهيئ المدرسة أبناءها مسلحة إياهم بمهارات حياتية، فتنمي فيهم القدرة على الحوار والتعامل مع الخلافات، وتغرس فيهم الشجاعة الأدبية والاستعداد لتحمل المسئولية تجاه المجتمع والعالم المحيط.